الصيام.. ولا حتى بالأستشهاد في المعارك في سبيل الله! أو بكتابة منشور أجوف على فيس بوك قبيل رمضان تطلب فيه أن يسامحك من ظلمتهم دون أن ترفع الظلم عنهم أو تؤدي لهم حقوقهم! وإنما تسقط بتأديتها لأصحابها، وطلب العفو منهم إن اغتبتهم أو افتريت عليهم دون وجه حق.. فقم وأدِ لهم حقوقهم.. قبل أن يغلق عليك قبرك فَـ تُعذب لأجلهم أبدًا. الي اللقاء في روايه جديده 💐😘💐