،، وعندما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة قذاره فعرف أنها قد أطلقتها علي نفسها ،، كانت تبكي جداً وتقول آسفه حدث ذلك رغماً عني… كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبكي وتقول : أنت لا تستحق مني ذلك.. هذا ليس جزاءً لائقاً بك ،، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام… أخبرها قائلاً : أفعل ذلك أمي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بها في صغري ،، وبكيتُ أنا ،، هذا الرجل فعلاً رزق…. أنجبت منه