لست صغيره علي هذا أيها الولد ،، فلتُنهي ذلك ،،، كان يرد : عندما يُعجب أحدهم بكِ فستشكُريني ..عندها تغرق في ضحكٍ عميق كنت أراه من خلف ذلك الضحك ينظر لها كطفل ما زال في السادسه من عمره…. حقاً كان يُحبها…. وجداً…. لا أعرف ماذا قصد عندما أخبرني بأنه يريدني أن أعتني بها ،، هو يفعل كل شئ…. أخبرني بأن وقت خروجه وعمله يستثقله عليها بأن تكون فيه وحيده…. كنت أستغرب