شهد الجزء الخامس والأخير

الأوان … واوعى تنسى إن التائب من الذنب كمن لا ذنب له …. مهما كانت ذنوبك ملهاش عد … التوبة هتمحيها كأنها مكنتش موجودة تمت بحمد الله رايكم ايه فى القصه يارب تكون خفيفه وعجبتكم الي اللقاء في روايه جديده 💐😘💐

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top