قصه وعبره من الواقع الجزء الرابع والأخير

وأنا الآن أخبركم عن وضعي أنا وأبنائي :  أنا الآن لي مركزي الإجتماعي وأعيش في بيت فخم وعندي الخدم والسائقين . ‏ㅤㅤ أما أبنائي : فقد تخرجوا جميعاً من جامعاتهم العلمية وابني الكبير أصبح طبيباً جراحاً، وابني الثاني مهندس معماري ، وابنتي الصغرى طبيبة أطفال . ‏ㅤㅤ وقد زوجتهم جميعاً وأصر ابني الأكبر أن يعيش هو وزوجته معي فملآ علي البيت بالحياة وضحكات أحفادي ، وها أنا الآن في الخامسة والخمسين من عمري والحمد لله   ‏ㅤㅤ قصتي هذه أهديها لكل يائس ومحبط لعل بها من بصيص أمل يبدد لحظات اليأس في حياته.  وصدقوني لو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top