فعلا مأذتنيش بل بالعكس كانت بتحبنى ومعتبرانى اختها الكبيره وكمان حامل يعنى مالهاش ذنب لا هى ولا ابنها اللى ف بطنها …. وبالفعل قررت أواجه واخد حقى واشغل كيد النسا اللى ربنا ذكره ف القرآن انه عظيم …..دقايق بسيطه جدا قاعده بسمع هو بيقول ايه …. وبفكر هعمل ايه ؟ وفعلا لقيت الحل ولقيت اللى هيريحنى ويشفى غليلي ويرجعلى حقى اللى الكلب ده سلبنى منه … بس ف عز كل ده .. لقيت باب شقتى بيخبط . وصوت جوزى من بره بيقولى ” سالى ! انتى قافله الباب من جوه ليه افتحى ”….. يتبع……