قصه وعبره

أن تأسر قلبه.  وبصبرها وتحملها وانتقائها للكلمات الطيبة تستطيع أن تجعله رقيقا خفيفا لطيفا ودودا عطوفا ، مراجعا لنفسه دائما خوفا من أن يفقدها أو يخسرها .  فأيها الرجال ، رفقاً بالقوارير  و أيتها القارورة ، رفقًا  بغطائك وسترك. طاب أيامكن  غوالي 🩵

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top