قصه المراهقه والثلاثين الجزء الرابع

الصاله  ابقى فرجيني هتكلمى اخوكى او الشخص ده ازاي بقا؟  قفلت باب الشقه وباب الاوضه مش بالساهل، نور حويطه ومخبيه حاجه  فضلت مستنى اسمع صوتها فى الفون محصلش، وقبل ما قلبى يطمن بصيت من خرم الباب لقيتها شغاله رسايل على الفون  يابنت اللذينه! ؟  القصه للكاتب اسماعيل موسى  استنيت شويه بعدها خرجت فجأه ومشيت ناحيتها قبل ما تقفل الفون كنت عندها  سألتنى فيه ايه؟  هقعد معاكى شويه مش جيلى نوم  ورينى الفون بتاعك كده؟  انت هتفتش فيه يا أدهم تانى لسه شاكك فيه، انا قلتلك مش هقبل الوضع ده  هاتى التليفون يا نور!  نور سبتت عنيها عليا وقالت لا….. يتبع…..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top