جوهرتي الثمينه والغاليه الجزء الثاني

دخلت زوجتي بيت والديها ونامت هي والأطفال في غرفتها القديمة. بعد فترة من البكاء، أحست بالأمان عندما نامت في سرير والديها. في اليوم التالي، استيقظت على صوت قوي يدق الباب.

فتحت الباب لتجد ساعي البريد يسلمها أوراق الطلاق. لم تستغرب من سرعة الإجراءات، ووقعت على الأوراق بشعور عميق بالألم.

مر أسبوع بلا أي تغيير يذكر في حياتهم. أصبحت زوجتي تأكل قليلًا وفقدت الكثير من وزنها، وأصبحت مظهرها باهتًا وتحت عيونها كان هناك سواد من كثرة البكاء. في أحد الأيام، سألتها ابنتها ليلى:

“ماما، أليس بابا يحبنا بعد الآن؟”

في يوم ما، كانت أم تحاول تهدئة أطفالها أدم وليلى بعد أن تركهم والدهم من أجل امرأة أخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top