مداواتها استعدادا لقدوم طفلي الأول للحياة.
والأدهى من كل ذلك عندما علمت كذب زوجي وجحوده،
لقد طلب الشيخ الذي يحضرونه دما مقدما كقربان،
وكالعادة قاموا بتخديري والتحضير على جسدي وقام زوجي بنفسه بقطع إصبع يدي اليمنى الصغير فسال الدم وتفجر من عروقي إرضاءً للجن والشياطين وبحثا عن الكنوز؛
لقد رأيت كل ذلك بأم عيني أمامي حينما فتح صديق والدي المندل؛
تذكرت حينها عندما استيقظت من نومي وأنا في شقتي وعلى سريري ووجدت يدي مضمدة،
فسألت عما حدث لي،