بعد كتب الكتاب

“- فقولتله ” وليه متتجوزش غيري وتخلف؟ ” فسكت ومردش! وبعد شوية قال ” إزاي واحد عاقل يبص للبشر ويغض الطرفَ عَن المُسبِّب؟ والذي أعطى زكريا سيُعطيني! ” وافقت عليه، وتمَّت الخطوبة والفرح، وبعد ٣ سنين حملت! فرحتي كانت لا توصف، ولكن الحمل هيكتمل إزاي؟ لكني سيبتها على ربنا وكنت بروح أشتري لبس للطفلة وبشارك زوجي وأقوله ” دي أجمل ولا دي! ” ياترى هيبقى ولد؟  ولا بنت؟ شبهي ولا شبهك! والصدمة جات زي ما توقعت، الحمل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top