راحته لكنه في المقابل طلقني للزواج من اخرى خلى عني لكي ينجب . سردت له الأمر كله ، لكن رده كان غريبا فقد قال : -لستِ ضحية أنتِ من تسببت بذلك وهو لم يكلف نفسه تغييرك للأفضل فلم يجد منكِ اهتمام بكونه يغيب خارج المنزل او حتى يبيت خارجه لا تسألي عن حياته ولا عن شيء أصلا كان الصمت والبعد قائما دائما وفكرة أنه عاش معكِ لفترة فمعناه أنه صبر وق لكِ فرصة أن يرى منكِ مايبقيه لكن لم تفعلي وكنتِ دائتقمصين دور . قلت بتعجب : -أشعر بصدق حديثك الذي ، بالفعل كنت كذلك ، تفسيرك المختلف جعلني أفكر فقط الآن أني بالفعل كنت أتقمص هذا الدور . قال مؤكدًا : – التأثير السلبي الذي تسببت أمك به تعيش به