وعطائها وتفانيها. لقد علمتنا كيف يمكن للعمل الجماعي والتعاون أن يحقق المستحيل. لقد كانت قدوتنا وقوتنا عندما كنا نشعر بالضعف واليأس.” بعد الحفل، عادت ليلى إلى منزلها مع عائلتها، وهي تشعر بالامتنان والرضا عن ما حققته. لم تكن قد توقعت أن تصبح يومًا مصدر إلهام للجميع في مجتمعها. وبينما أغلقت باب منزلها وراءها، علمت أن حياتها لن تكون كما كانت من قبل. كانت الآن مسؤولة عن قيادة مجتمعها نحو مستقبل أفضل وأكثر استدامة. وبهذا العزم والتصميم، تعهدت ليلى بمواصلة عملها ونشر أملها وقوتها لجميع الذين في حاجة إليها.