كنت واقفه في البلكونه القصة كامله

فلوسه ، والتاني يسافر السعودية في السنة دي. ونزل عمل مشروع ونجح جدًا خلال ست شهور وبعد فترة كبيرة جات لأهلها وهي وعلى وشك ولادة، فبنادي عليها بسألها عن صحتها، قعدت تحكيلي عن جوزها وقد إيه بيحبها، لدرجة إنه كان قايل إن العيب منه هو عشان محدش من اهله يجرحها بكلمة، ومع ذلك كان بيست أهلها. وشها كان منوّر وهي بتحكي، على الجانب التاني أختها كانت واقفة على الطلاق بسبب قلة الفلوس! لولا جوز أختها اللي كانوا بيقللوا منه أتدخل في الموضوع وشغله معاه في المشروع ♥. وحقيقي عوض ربنا لما بيجي بيبهر كل اللي حوالينا، وفعلاً ياة في شخص بينور ملامحنا حتى لو ظروفه على قده بحنيته وحبه، وشخص ممكن يضحك علينا الناس مهما كان معاه فلوس، وفي النهاية لو اتخيرنا بين الحنية والفلوس هنختار دايمًا الشخص الحنين ♥.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top