قصه رجل سعوي طيب كامله

يحكم بما يراه مناسبا , وهو أن تعيش مع أسرة ألاخ ألأصغر فهو الأقدر على رعايتها من حيث فرق السن وهذا ما أبكى حيزان ما أغلى الدموع التي سكبها حيزان , دموع الحسرة على عدم قدرته على رعاية والدته بعد أن أصبح شيخا مسنا , وما أكبر حظ الأم لهذا التنافس!! ليتني أعلم كيف ربت ولديها للوصول لمرحلة التنافس فى المحاكم على رعايتها , هو درس نادر في البر في زمن شح فيه البر .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top