في رعاية ابنها الأكبر حيزان, الذي يعيش وحيدا , وعندما تقدمت به السن جاء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ والدته لتعيش مع أسرته, لكن حيزان رفض محتجا بقدرته على رعايتها وكان أن وصل بهما النزاع إلى المحكمة ليحكم القاضي بينهما, لكن الخلاف احتدم وتكررت الجلسات وكلا الأخوين مصر على أحقيته برعاية والدته , وعندها طلب القاضي حضور العجوز لسؤالها , فأحضرها الأخوان يتناوبان على حملها و بسؤالها عمن تفضل العيش معه , قالت وهي مدركة لما تقول:….. يتبع…. 👇👇👇👇 هذا عيني مشيرة إلى حيزان وهذا عيني الأخرى مشيرة إلى أخيه , وعندها أضطر القاضي أن