ماتت زوجتي الجزء الثاني

يوما للخروج للتنزه أنا وزوجتي وحبيبتي رقية في عشية يوم التنزه خرجت من عملي وراسلت زوجتي لكنها لم ترد علي راسلتها مرات ومرات لكن دون جدوى عـ،، وصلت لمنزلي أخيرا ، وجدت أن أنوار المنزل مغلقة ، أقلقني ذلك كثيرا ، دخلت مسرعا ، ناديت زوجتي لكنها لم ترد علي ، تفقدت رقية لم أجدها ، صوت بكاء سمعته عند باب المنزل ، خرجت مسرعا ناحيته ، وجدت زوجتي ، سألتها “ماالذي حدث؟ قالت بصوت مت رقية ؟ قلت مابها رقية قالت وهي بصوت محشرج “رقية ما/،، تت إصط*ت بها سيارة قبل قليل وهي تلعب مع أبناء الجيران سقط ذلك الخبر علي كالصاعقة ، هرولت مسرعا ناحية ذلك الشارع وأنا أبكي ، وأ بقوة ” رقية لا تتركيني ، سقطت مرة اولى تها سقطة أخرى ، فمرات ، تمز*قت وإتسخت ثيابي ، وشج رأسي وإنفت*ح جر*ح رأسي مرة أخرى د،، وصلت أخيرا ، وجدت عددا غفير من الناس ، دفعتهم ومررت من بينهم ، تقت ناحية رقية ، تها وهي جث*ة هامدة ، بكيت ب وضت على شاربيا فتطايرت منهما ال*اء و حتى بحت رقبتي ” رقية لا تتركيني ، أحبك ياإبنتي ، عزيزتي لا تتركي أباك وحيدا ، أحسست ” بثقل ب ، ثم سقطت مغميا عليا بعا فقدت الكثير من ال*اء إستيقظت فزعا من نومي وعرق ثخنا يتصبب من ، كان حلما ما حقا ، لقدأخذت قيلولة طويلة لثلاث ساعات كاملة ، إستيقظت على صوت رقية وهي تمسك بيديا ” لن أتلكك أبدا ياأبي ، قم يا أبي قم ، سيفوتنا موعد اللزهة ، وقبلتني وقالت أحبك يا أبي ستكون لزهة جميلة معك ياأبي ، ضممتها ل وقلت أحبك ياسعادتي النهــــــــــــــــــــاية ♥

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top