Uncategorized

وصالة لكني كنت أراها جنتي الصغيرة والعش الذي يجمعني بحبيبي.بمرور الأيام كانت تسوء أحوالنا المادية أكثر وأكثر، كان لا يكمل أسبوعًا واحدًا في عمل ثم يتركه.اضطررت للخروج للعمل رغم صعوبة حملي، ساعدتني صديقتي

زاوية بعيدة وحيدة خائفة اقتربت منها تعرفتُ عليها وبخفة ظلي المعهودة أخرجتها من توترها واختلطت من خلالي بباقي الأشخاص…ومن يومها بدأت تجمعنا صداقة قوية، تعلّقت بي

بعد كده وهو خارج من الاوضة انا قفلت باب الشقة وأول ما شافنى وشه اتغير وقالى انتى جيتى امتى؟ قولتله انا لسه داخلة حالا ً بس ايه المفاجأه انت جيت بدرى النهارده خير؟– لا ابداً انا كنت جاى اخد حاجة وراجع بس خلاص

واخدت بعضها ونزلت وهانى نزل يوصلها وانا دخلت اوضتى وفضلت اعيط مش مصدقة اللى حصلى معقولة يا نجوى تعملى فيا كده انا عمرى ما اذيتك! وفى عز ما انا بعيط لقيت (دينا)

ممسوسة يا نيفين وحلّك عندى انا حكيت اللى بيحصلك ده لجارتى وقالتلى حلها عند الشيخ (إدريس) ده راجل بركة وهيعرف عندها ايهلقيت (هانى) بيبص باستغراب وبيقول لفريدة: معقولة يا فريدة هنروح لدجالين على آخر

الأكره برضه مش نافع خبطت على الباب عشان (هانى) يسمعولا هو هنا الغريب ان الدنيا كانت نور بره النور قطع فى الحمام بس ببص من تحت الباب لقيت خيال لأربع رجلين بيروح وييجى انا جسمى اتشل من الرعب لإن عارفة ان

وقعدنا نرغى كتير لغاية مامشيوا ووصل هانى واتفقنا خلاص هنسافر كمان يوم الغردقة نقضى يوم نريح اعصابنا فيهم حجزنا يومين قضينا يوم جميل وجى وقت النوم واحنا نايمين حسيت بحركة فى الأوضة وشوية حسيت

النور ومالقتش حاجة واتأكدت ان دى كانت تهيؤات ودخلت نمت جنب (هانى) واليوم مر عادى تانى يوم حصل نفس الموقف قومت من النوم وبرضه لمحت الخيال اللى بيجرى ده بس

سابهالى جوزى كانت عبارة عن مصنع وشقة كبيرة وعربية كنت انا اللى بديره بعد وفاته ربنا ما كرمنيش بأى اطفال وانا خلاص وصلت للأربعين وفقدت الأمل واللى كانت بتعوضنى عن

من هنا وهنا حتى حصلنا على 7 آلاف ريال فقط، سلمناها للرجل .وقلت في نفسي وأنا أدفع المبلغ :(من صدق الله صدقه، ومن تيقن بالإجابة وجد)­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

:قال تعالى : (وَقَالَ رَبُّكُمُ ٱدْعُونِىٓ أَسْتَجِبْ لَكُمْ)سأدعوا الله بما أشتهي وأريد وسيعطيني فإنه كريم قدير­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­   ­ ­فكنت أقول في نفسي : ونِعَم بالله، الله قادر على كل شيء، لكن بالمنطق أمر

لك خارج هذا القصر ستعمل هنا في قصري تسقي ضيوفي وتجلس بجانبي تحكي لي طرائفك التي اشتهرت بها.. قال محمد : السمع والطاعة. عاد محمد إلى زوجته يبشرها بالخبر

ﺍﻟﻌﻤﺮ، ﺗﺘﺼﻞ ﺑﺎﻟﻜﻮﺍﻓﻴﺮ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻭﺍﻵﺧﺮ، ﻟﻼﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ، ﺯﺣﺎﻡ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻫﻞ ﻭﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ، ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻭﺍﻵﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻟﻌﺮﻭﺳﻪ، ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺗﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻪ، ﺻﻮﺕ ” ﺍﻟﺰﻏﺎﺭﻳﺪ ” ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ

يضحكون .. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه .. أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي .. صار بعض

عزيزي، فهي غالية جداً .” ثم طلبت منه الانتظار. لم أتمالك نفسي، فاقتربت من الطفل الذي وقف حزيناً وهو لا يزال يحمل اللعبة بيده لا يدري ما يفعل، و قلت له: “ما الأمر يا صغيري؟”

رجل يعيشان في بلدة صغيرة عندما حملت الام أخبرها زوجها إذا كان المولود فتاة اي أنثي سوف يقتلها ويطلقها في الحال  حزنت الام عند سماع ذلك وبعد فترة ليست ببعيدة بدأت تتفقد

كل الأحداث من القضية دي حتى إن البطل كريم عبد العزيز شبه واحد من أبطال القصة الحقيقية، والفيلم للي ما يعرفوش بيحكي عن شاب بسيط حياته هادية جدا وسعيد هو

أن أضمه إلى صدرى ، إشتقت لصوته الصغير يناديني أمى إشتقت أن أمسح دموعه التى لا تسيل بإسم الرجولة أشعر بإبني المتضايق دون كلامه ، فكانت الديون تتكاثر عليه ، وإبنه المريض يزداد مرضه وزوجته السيئة لم تعينه

حاولت اهرب منهم لحد ما عرفت اهرب والنهارده قبل مااجى البوليس قبض عليهم وعرفت اخد جثة منه وادفنها اسر قاله طب والناس دى عملوا ايه يعنى ؟؟ قالوا انهم هيعترفوا عن اللى خلاهم يعملوا كده لانهم حد

ومش عارف يعمل ايه ولا يتصرف ازاى روحنا المستشفى وانس هو اللى كان بيعمل كل حاجه وسبنا ونزل يدفع فلوس المستشفى ف الحسابات لاقيت اسر قرب منى وقالى هنعمل ايه بصتله وسكت قالى ردى عليا احنا ف

جنبى واول ما شافنى صحيت قالى عامله ايه دلوقتى .. انا خوفت عليكى اووى وحضنى ولاقيت بعيط وقالي كنت حاسس بالعجز وانا مش قادر ادخل المايه اجيبك من كتر خوفى ..

ع اخرى وروحت ماشيه وسيباهم لاقيت منه بتندهلى مردتش وخرجت لاقيت اسر ورايه وبيقولى غيرتى .. بتحبينى اوى صح ؟؟؟ مردتش عليه ومشيت وانا ماشيه قالى مش هسيبك روحت اوضتى ولاقيت انس قاعد واول ما دخلت

من انه بيعيط واختى كانت فاكره انه بيدمع عشانها .. بس محدش كان يعرف ان انا وهو كنا بندمع بسبب اننا مش مع بعض واننا بنحب بعض فضلت انا وهو طول الفرح بنبص لبعض

الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم .. دخل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة .. فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل .. فقال للطبيب :