Uncategorized

بلانش كانت رومانسية جدا وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر..  فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية

جاره الملاصق لبيته لم يحضر أحد منهم إلا الابن الصغير، حضر وبسرعة خرج من الوليمة بعد أن أكل منها القليل كان والد العريس يراقب

زوجها على الزواج بغيرها وأعانته على ذلك. تزوج بفتاة يافعة لم تتجاوز العشرين من عمرها، أحبته هي الأخرى ولكنها كانت تغار من زوجته الأولى ابنة عمه، كانت دوما تختلق المشكلات حتى تقصيها عنه، ولكن الزوج لم يسلم نهائيا في زوجته الأولى على الرغم من

فشغل البيت وشغلها مكانش نضيف بس كانت بتاخد راتب كبير مقدرناش عليه فمشيناها المهم فضلنا ندور على واحدة توافق بالراتب اللي نقدر ندفعه ولقينا واحدة وجت البيت عندها 20 سنة ومنفصلة وشغلها في البيت

وأصنع لنفسي ولعائلتي مستقبلا اجمل . عندما وصلت اخذت اجوب الشوارع باحثا عن من يوظفني ولكني لم اجد احدا يقبل بي كعامل قضيت تلك الليلة في الشارع لاني لم استطع

علطول مسكه الفون تحطلى الاكل و تسيبنى و تمشي متاخدش رأيى فيه .حتى كانت الاول تقعد مستنيانى اقول رأيى حتى لو طبخه نفس الاكله يومين و را بعض  لما اقعد لوحدى كانت

الزوج الى العمل­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­  ­فحينها يحضر العشيق ليمارس الجنس مع الزوجة الخائنة وعلى غير العادة عاد مبكراً وحينما توجه الى الحمام اكتشف وجود ملابس غريبة فسال زوجته عن تلك الملابس فقالت له

الجنسية اما الزوج فهو يبحث عن عشيقة تعطيه ما عجزت عنه زوجته من دلال واحيانا تكون اقل جمالاً من زوجته المهم الرغبة والنزوة وقد يصل الامر فس كلتا الحالتين الى الفضيحة

باقى نسوة بنى عبدمناف ووقف ابوها امام الكاهن واشار الى جمع النسوة قائلا :” انظر امر هؤلاء النسوة الجالسات من منهن لها قضية فلتخبرنا عنها ” كان هذا هو النظام المتبع اخذ

حافة الفض*يحة وحاصرتها الألسنة بالأقاويل حتى ان اباها نفسه ضج من كلام الناس وصاح بها : ” ماذا افعل بك لقد تكاثرت الاقاويل علينا ان كان زوجك صادقا د.سست عليه من يق*تله فتنقطع الاقاويل وان يكن كاذبا فلنحتكم لكهنة

المرة الجاية فى قلبكفيروز بعياط: حرام عليك بقي سيبناوائل: مش قبل ما انتق0م يا قطهلارا بعياط: انت عايز ايه اكتر من كده ؟وائل: عايز ايه عايز ايه تفتكروا انا عايز ايه ؟فيروز بضحكه وجع: طبعا عايز ارواحناوائل: اللي بيعجبني فيك انك ذكية بس ابتدي بمين ابتدي بمين ؟لارا

بعياط: طب الحقوها ارجوك هتموت- لما يجيلنا أوامرفيروز: من مين- مش مهم تعرفيفيروز بعياط: طب انتوا عايزين مننا ايه وهتسيبونا أمتي- لما حبيب القلب بتاعك انتي وهي يجيفيروز باستغراب: حبيب القلب مين- استاذ

بحزن: مسافرة ليهفيروز: هفضل هنا اعمل ايهسامح: عشان حياتك كلها هنا يا فيروزفيروز: عايزة ابدأ من جديدسامح: مش هقدر اقولك حاجه غير إن ربنا يوفقك واكيد هعوزلك الخير فى كل الاوقاتفيروز: وعايزة اقولك مبروك عرفت إن وائل اخد مؤبد معأنه يستاهل

ويقتل صاحب عمره انت دمرتني انا مش هماابوها ساكت وحاطط وشه فى الارضفيروز: انت هتقعد هنا وارجوك ارجوك كفاية لحد كدهفيروز بتسيبه وتمشييعدي الايام وفيروز مش بتشوف سامح ولا وائل ( مش بتروح

حُرفيروز: لاء مش حُر وده قراريسامح: انتي عايزة تطلقي ليهفيروز: عشان…سامح ويقاطعها: متقوليش عشان لارافيروز: لاء عشان لاراسامح: يعني مش عشان اللي اجه يشتغل فى الحسابات جديدفيروز: مين اللي اجه يشتغل فى

اسمه سامح اسمه الحقيقي طارق اما سامح ده الاسم اللي ابوك وعمك سموه بيه عشان ميتكشفوش ولما عمك قرر هو ومرات عمك أنهم يقولوا الحقيقة لسامح ابوك بعت بلطجية وقتلوهمفيروز قاعده مصدومة ومش بتنطق وبتحاول تكذب اللي سمعتهامها: والله يا فيروز

وانا مش قادرة اتقبل لاراسامح: لارا صديقتي من زمان وحبينا بعض واتجوزنا ومعيشها فى بيت تاني لوحدها بعيد عنك خالص عايزة ايه تانيفيروز وهي بتحاول تستجمع قوتها: عيزاك تطلقنيسامح: ليهفيروز: عشان معدش في

ولا ازعل عشان طلع عندى المرض دهالدكتورة: خير والله يا فيروز وهتخفي وتبقي احسن من الاولفيروز بيأس: الله المستعانفيروز راحت عند سامح فى المستشفي لقيته فاقسامح: كنتي فين يا فيروز الممرضة قالتلي انك كنتي هنا

ليه كل حاجه بحبها تتخلي عني بسهولة كده وهما اللي يعيشوا حياتهم وانا اللي افضل اتعذب عمري كله المفروض اتقبل الواقع عشان خلاص بقي فرض عليا خلاص كده بقيت مرات سامح رسميالمأذون خلص الإجراءات وروحت

دلوقتيفيروز دخلت اوضتها وقاعده تفتكر كلام الدكتورة وهي مش مصدقة اللي حصلها والموقف اللي حطت نفسها وابوها فيهبعد شوية **ابوها: اجهزي عشان كتب كتابك على سامح ابن عمك بليلفيروز: بس انا مش موافقة

طالما استّطيع ” أجريتُ الجراحة ولمّ تفارقني وابنائي يومًا حتى تماثلت الشفاء تمامًا. تساءلت دومًا …………. وهل أنا خائن ؟؟؟نعم يا سادة أنا خائن وبكل جدارة، خنتُ زوجتي التي أحبتني وأختارت أنّ تُكمل حياتها معيّ وتركت العالم من

خارج البلاد لتعود قدمي مرة أخري لحالتها الطبيعية.لم يكن يعلم أنني لم أعد أمتلك أي شيء، أضحت حالتي النفسيه سيئه للغاية ولم أجد أي دعم أومساندة من زوجتي بل كانّت دائمة الغضب والصراخ لم تخلو أيامنا من

كان. بدأت أفكر في العمل لن أعود لعملي القديم أُريد أن أفعلُ شيئًا أُحبه، أفجر فيه كل طاقتي ووقتي وحماسي قررت أن أتبع هوسي القديم في تصميم الأزياء فقد حصلت على جائزة أفضل

آخر، كنتُ أعلمُ أنهّا تريدني أن أعمل وانجح بعملي فقط حتّى لا تشعر بالندم من زواجها منيّ وليس من أجل اعتمادها عليّ واحتياجها لي، لمّ تتذمر يومًا أو تعاتبني من تركِ لكل عمل