Uncategorized

ودموعي بتنزل بكل هدوء.. لاقيته بص لكل اللي حواليه عشان يخرجوا بره وبعدين بصلي وقالي: ” أنا مسامحك! ” ” أصل أنا اللي سرقت الشبشب! ” 😣  الجزء الثاني و الأخير  🌺

وأنها كانت قادرةً على صنع حياةٍ سعيدة برفقة زوجها الحالي. وبعد أن تحدث الزوجان عن مشاعرهما وأحاسيسهما، بدأ الزوج يشعر بالراحة والإطمئنان، وكانت تلك اللحظة هي …  

أكرمك يارب العالمين” وتهدئنا الطبيبة وتسألنا عن قصتنا فرويناها لها فقالت الطبيبة والله لقد سُر قلبي لكما أكثر من نفسي بارك الله لكما ورزقكم طفلا سليما معافا ومع تقدم الحمل

شوية وعلي راحتك مش ساعة زي ما هو قال ومش عايزاكي تتكسفي البيت بيتك هنا إبتسمت زينه وهي بتمسح دموعها وقالت : ماشي يا مرات عمي عن إذنك أخدت شنطتها

الامتحانات لسه بعد أسبوعينليصيح مازن بغضب- تولع الامتحانات بقولك انا لازم أنزل مصر أشوف نيار حصلها ايه- طيب يا سيدي ننزل بعد الامتحاناتلينظر مازن بغضب له ليقول مهدئاهشام: طب فكر كدا لو انتا نزلت من غير

ليحملها ويتوجه بها نحو السرير ليضعها عليه ثم يقبل رأسها ويقول بصوت خافت- انا اسف دا مكنش غلطتك…. دا غلطنا انتا صدقنا واحده ذي دي وكدبنا اختناثم يردف داعيا- يا رب ترجعي يا نيار

و تحب نيار بشده فهي الوحيده الذي تفهمهاهادي: عنده27 شاب أسمر وسيم ويعمل مع ادهم في الشركه ويعتبر صديقاته ك إخواته ويخاف عليهم بشده فهو وحيد لا يملك غيرها

بتطلب حمايتكالعقل بسخرية:حمايتك انتا مين بالنسبه ليها انتا حتي متعرفش اسمها الحقيقي فوق يا سليم بيه فين سليم اللي مفيش حد يتجرأ يتمدا معاك حتي أهلكالقلب بهم:مش عارف بقي بالرغم اني حتي معرفهاش بس مش

وجسد متناسق وفي كليه التجارهحبيبة الشرقاوي : عندها 18 سنه وهي أخت سليم الصغيره وهي فتاة جميلة بملامح بريئة ومرحه ولكنها بدينه قليلاًأما بقا الأخ التاني محمد وعنده

هتتجوزها بجد ولا ايه انتا هتعمل كدا عشان العملية بس …..اية رأيك-سليم بشرود مش عارف يا معتز-براحتك بس خليك فاكر أن كل دقيقة خطر علي حياتها…انا همشي دلوقتي

أخلص الأوراق بسرعة- ماشي سلام- سلامليمر تلات أيام ولم تقف تلك الفتاه حتي الآن وقام معتز بتجهيز جميع الأوراق لتصبح حور النويري اعمل متابع مادم خلصت قرائه

وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به … أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه وأحس إن المسجد يشعر