Uncategorized

ﺍﻣﻰ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺍﺑﻌﺪﻯ ﻋﻦ ﻫﻨﺎ ﺍﺗﻤﻠﻜﺖ ﺍﻋﺼﺎﺑﻲ ﻭﻗﻮﻟﺖ ﺍﻣﻰ ……. ﺑﺲ ﺑﺮﺿﻪ ﺍﺧﺘﻔﻲ …….. ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻘﻴﺖ ﻟﺴﻪ ﻑ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻛﺘﻔﺘﻪ ﻟﻐﺎﻳﻪ ﻟﻤﺎ ﻳﻔﻮﻕ ﻭﻛﺘﻤﺖ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﻮﻕ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻔﻚ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻗﻌﺪ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻋﻴﻨﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﺑﺲ ﺣﻮﻟﺖ ﺍﺑﻴﻦ ﺍﻥ ﻗﻮﻳﻪ ﻗﻮﻟﺘﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﻳﻪ ﺳﺮﻙ ﻭﻟﻴﻪ ﺷﺒﺢ ﺍﻣﻰ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﻑ

ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ …… ﻭﺍﻟﺤﻨﻴﻪ … ﻭﺍﻟﺪﻓﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ ﺃﻭﻱ …. ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ﺇﺯﺍﻱ ….. ﺭﻓﻌﺖ ﺇﻳﺪﻱ ﻟﻔﺘﻬﺎ ﻉ ﺭﻗﺒﺘﻪ …. ﺍﺗﻌﻠﻘﺖ ﻓﻴﻪ …. ﻛﺄﻧﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺍﻧﻪ ﻳﺴﻴﺒﻨﻲ ….. ﻟﻜﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﻭﺷﻪ ﺷﻮﻳﻪ ….. ﻭﺑﺼﻠﻲ … ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻟﻘﻴﺘﻪ … ﻧﺰﻝ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺳﻴﺒﺘﻪ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ …. ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺑﻮﺳﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ

الل#عنه عليهم جميعا” اكملت ف طريقى وكان شيئا لم يكن لكننى لم اذهب للدار بل توجهت لشراء ب ال لتتناسب مع خمارى وب الالعاب للاطفال ع الجهه الاخرى _كنت واقف تتكلم معاها لى مش خلصنا بقا -ف اى ي ريهام دى ام عيالى وكنت عايز اشوف العيال _لا ي بابا انسي انك تروح عندها دى

“أحبيني” مع كاظم الساهر. عندما كانت طفلة في الخامسة من عمرها شاركت في فيـLــoــ “ناس تجنن”، بينما قدمت في عام ١٩٩١ مسرحية “ضحك ولعب ومزيكا” مع الفنان محمد هنيدي، جاءت فرصتها الحقيقية للانطلاق في مجال التمثيل، عندما رشحها المخرج خيري بشارة للعمل في فيـLــoــ “رغبة متوحشة” في عام ١٩٩٢، عملت مع عدد كبير من نجوم