وعندما دخلت الي البيت مسرعا واشهرت سلاحي لكي اقتل زوجتي الخائنه هيا وعشيقها ودخلت غرفة نومي وشب شيجار عنيف بيننا نحن الثلاثه والغضب يملاء قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير القتل ولم افق من الهيستريا التي اصابتني غير ان صديقي خطف السلاح من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني اصابته الحمي الشديده وحالته خطر جدا ولو اعلم ان دخولي بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي وفقال صديقي للطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد وعندم رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياه بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل هنا يتهمني انني السبب في موت الطفل وقد اصابني شعور بالبلاده كان هذا احب الاولاد الي قلبي واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل دمعه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او ميت وبعد ان انتهينا من دفن الطفل انا والعائله والاصدقاء والاقارب واخذت العزاء فيه وثان يوم اخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجه وقال لي دكتر التحاليل ان النتيجه التحاليل مطابقه ١٠٠%وان الاولاد اولادي فسرخت بأعلي صوتي وصرت انادي علي ولدي الذي فقدته وقلت بأعلي صوتي انا من قتل ابني واخذني صديقي ورحلنا الي طبيب الذكوره والعقم وتم الكشف علي وجد اني احتاج عمليه بسيطه في الخصيه وترجع الامور كما كانت الي وضعها الطبيعي رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا ظلمتها وانا الان جالس عند قبر ابني ابكي عليه وادعوا له واطلب منه ان يسامحني علي تقصيري معه النهاية