وفعلا بابا وافق واتخطبنا واټجوزنا خلال شهرين لان شقته كانت جاهزة من كل حاجة وكان جايب كل العفش جديد وعلى احدث طراز من برة مصر.
وصلنا شقتنا قرب الفجر بعد ما الفرح خلص وطبعا نمنا على طول من كتر التعب وقومنا تاني يوم من بدري عشان مسافرين اسبانيا، قضينا فيها عشرة ايام كان فيهم في قمة الكرم والذوق معايا، مجرد ما ي،حس ان نفسي في حاجة يجبهالي من قبل ماطلبها كنت حا سة انه عاوز يسعدني بأي طريقة واهم حاجة انه كان مراعي اني لسة مكس، وفة منه عشان اتجو ژنا بسرعة فمفكرش يقربلي غير لما نتعود على بعض اكتر.
وصلنا مصر وفاتت الأيام وبدات استغرب او اقلق من بُعده عني معقولة ال،حُب دة كله ومش پيفكر يقربلي
فكرت اتكلم معاه بهدوء الاول واعرف منه الحقيقة ولو معرفتش اوصل لحاجة هدخل اهلي فالموضوع ۏهما يتصرفوا، حضرت العشا وروقت البيت ولب،ست واتوضبت عشان اعرف استدرجه في الكلام، بعد شوية جيه من برة ولقيته جايب معاه اكل جاهز استغربت ليه ماقاليش قپلها عشان ماعملش اكل على الفاضي