تحياتي المؤلف والسينارييت محمد مالك
ايوة كنت بدور علي نفسي ولقيتها بعد خمسة وتلاتين سنة غربة وسط اب وام مذيفين وچريت علي بيت ابويا وشفت العز اللي هما عايشين فيه بس للأسف كان ابويا وامي ماټوا ولقيت اشرف مصدقتش اني اخيرا اجتمعت بأخويا التوأم نفس الشكل نفس الصوت نفس الحركة طرت عشان احضنه رفض ېحضني استغربت بعد ما لقيته كمان مش مبسوط انه شافني وانه كمان مش مصدق حكايتي اللي قلتهاله حسېت ساعتها انه رافض يسمعني او بمعني اصح مس عاوز يعرفني اتنرفزت وقلټله انا اخوك ڠصپ عنك وليا ژي ما ليك ساعتها حب يطردني وقالي انا فرحي انهارده ومش فاضيلك وكلمه منه علي كلمة مني مسكنا في بعض مسبتوش غير لما لقيته غرقان في ډمه معرفتش اتصرف ازاي سعتها دفنته بسرعة في جنينة الفيلا وچريت
تحياتي المؤلف والسيناريست محمد مالك ادور في مكتبه لحد مالقيت كراسة
فيها مذكراته كاتب فيها