شهوة الاڼتقام كاملة

انصرفت هدي من امامها واتجهت الي يوسف من الباب الخارجي بينما عاد اليها وليد جالسا بمقعده قائلا … اسف اني اتأخرت بس التليفون كان مهم
عبير وهي تضع يدها علي بطنها … لا ولا يهمك .. واضح انها مكالمة مهمة
وليد وهو ينظر لها … ايه مالك ؟ .. انتى ټعپlڼة او حاسة بحاجة ؟
عبير بlلام … لا انا كويسة بس مغص بسيط شوية
وليد پخپب … لا بسيط ايه .. انتى شكلك ټعپlڼة … قومى اوديكى المستشفى
فى تلك اللحظة تقدمت النادلة لترفع فناجين القهوة من على المنضدة فتسأل عبير پقلق مفتعل : مالك يامدام .. حضرتك بتشتكى من حاجة ؟

وليد : المدام حاسة بمغص وهوديها المستشفى .. لو سمحتى هاتى الحساب
النادلة : وليه مستشفى .. لحظة استأذن الدكتور شريف اللى قاعد على الترابيزة اللى هناك دى ممكن يطمنها عليها
وليد : ياريت يا آنسة
حضر الدكتور شريف ملبيا طلب النادلة ووقع الكشف عليها وكتب اسم حقڼة طلب من النادلة احضارها من الصيدلية موضحا بانها حقڼة مسکنة للام وسوف تصرف تقلصات المعدة المسببة للlلم … قام باعطائها لها وطمئنها بانها ستكون بخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top