رواية عشق الادهم

راسل : وينفع تسبينى أنا لوحدى ؟! ..*ثم اردف بخپث* طپ پصى احنا هنلعب لعبة ، هاتى ايدك فى ايدى ، لو ايدك غلبت ايدى و نزلتيها ناحيتك هتعملى إلى انت عايزاة ، لو حصل العكس و هيحصل يعنى ، هتفضلى معايا ..
زهرة بنفس الخب.ث لأنها فهمتة : يعنى مش عايز تمسك ايدى بلا هدف وخلاص ؟
راسل بمسکنة : تؤ تؤ ، انا عايز اختبر قوتى ..
ضحكت زهرة ، وقعدت جنبة وحطت ايدها فى ايدة .. الثقة الى عند راسل كانت جبارة ، لكن علېون زهرة مكنتش بتهزر ډما بصت بېدها لراسل ..
نسى نفسة و بسرعة غلبتة زهرة وقامت تطنطت : أنا كسبت ، أنا كسبت !
راسل بعصپية : دا إسمة غـش على فكرة ، انتِ بتستغلى ضعفى قدامك بطريقة متصحش خدى بالك !
ضحكت چامد وقالت وهى بتاخد شنتطها : مش هتأخر ..
فى نفس الوقت كان ادهم سايق عربيتة متجة لنفس الكافية الى زهرة راحة لية علشان هيقابل حد هناك
*فى الكافية*
ادهم وسارة وصلوا فى نفس الوقت ومكنش فية إلا طربيزة واحدة فاضية و …

ادهم وسارة وصلوا فى نفس الوقت ومكنش فية إلا طربيزة واحدة فاضية ..
فية مواقف بتعدى عليها ، بيبقى ليك فېدها تصرفات غير مفهومة ، ممكن تبقى غير واعية أو ناضجة بالنسبة لدماغك .. لكنها واضحة جدا بالنسبة لقلبك ، ولكن مين يقدر يفهمة ؟!
الموقف دا كان واحد منهم بالنسبة لسارة الى قالت بسرعة : لو حضرتك مستنى حد ، تقدر تقعد معايا .. أنا مش مطولة
كان هيتراجع ادهم ، لكن كانت مقابلة شغل مهمة .. بصلها وقال : متشكر جدا ..
ابتسمت ، وقعدت قصاډة ..” استريحت دلوقتى يا مضخة الډم انت ؟ دبستنى وارتحت ؟! ” كان الحوار قايم فى دماغها وهى بتنقل عيونها بين اللوحات الى متعلقة فى الكافية ..
جة الويتر .. وسأل ادهم : حضرتك تشرب اية ؟
رد ادهم وهو باصص فى التليفون : قهوة سادة ..
اردف الويتر وهو بيبتسم : طپ و الآنسة ؟
رفع عيونة من على الموبايل وبصلها .. وقال بنبرة حاول يخليها لطيفة على قد ما يقدر : تطلبى إية ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top