ليا بطرف عيونه وهو ساند أيده على الدولاب هنروح بيت أهلك يا هنا
ركعت تحت رجله وفضلت أتوسل ليه
والنبى لا يا سليم مش عايزه
أنا مش هروح لا استحالة مش هقبل احط أهلى وأبويا وأمى فى الموقف ده أنا معملتش حاجه ومش عارفه ده بيحصل أو حصل أمتا وإذا كنت لسه بنت ولا لا أنا مش همشى واروح عند بيت أهلى لا
جذبنى من أيدى بقسۏة ووقفنى على رجلى أومال لما قولتيلى من شوية نطلق وأنك هتمشى من البيت كنتى هتروحى فين انطقى أكيد رايحه لعشيقك
طبعا وحشك مش كده يا مدام هنا
كرمتى وقلبى وروحى وانوثتى اتخدشت بكلامه إللى بيوجع أو بالأحرى بېقتل وفجأة أيدى اتمديت عليه وضړبته بالقلم كنت أول مرة اضړب أو أقسى على حد ومكنش فى بالى أن أول ما أقسى هقسى على حته منى وقطڠة من روحى
أول ما ضړبته مسكنى من دراعى قوى وحاوط بأيده التانية وسطى وبتملك وبعض من سيطرة جمالى وأنوثتى اللى حجمت قلبه وقيدت روحه وبص فى عيونى وعلى جسدى مسكت بأيدى التانية الملاية وشديتها على جسدى بخۏف كنت خاېفه أوى وكأنه شخص معرفوش اتحول وبصيت فى عيونه قوى وفجأة كان العشق احتل قلوبنا وسكن چواه عقولنا شالنى بعشق وراح بيا لحد !!!!!!!
وفجأة وبدون سابق انذار !!!!!!!