** بيجيبها من شعرها وبينزل فيها ضړپ بالايد والرجل وشتيمة، عبير بتصوت: يافرييييد اختك هتموت في ااااايدك
فريد بيزق امه: اوووووعي ياما عشان مضربكيش انتي كمااااان
بيكمل عليها ضړپ ومها بتصرخ بعلو صوتها ومناخيرها بتجيب دـm من كتر lلضړپ **
عاصم وبدر خارجين يجروا علي برا يشوفوا في ايه وبيحوشوا فريد من علي مها
فريد بينهج: اللي زي لازم ټمۏۏۏۏۏټ مينفعش تعيش وسطنا دي حرباااااية يابابا
عاصم: خلاااااااص يافريد قولت
مها بتمسح lلډم وبتعيط: پټضړپڼې عشان خطافة الرجالة اللي جوا دي، بكرا تعمل فيك زي ماعملت فيا ياغبي وتيجي تعيط بالدمووووع، انا پکړھک وبكرههاااا.. بكرهكو كلكو اصلا منكو للللللله.. وانت يابدر وحياة امي لا اوديك في دااااهية
فريد بيحاول يزق ابوه: سيبني عليهاااااا يابابا دي عايزة تكسير دماغهاااااا
عاصم بيسيب فريد وبيروح يمسك مها من دراعها: شكلك مش هتجيبيها لـ بر بس انا عارفة دواكي فين
بيشدها وبيدخل بيها علي اوضتها بيدخلها وبيخرج يقفل عليها الباب من برا بالمفتاح
** بدر شد فريد دخل بيه عالبلكونة**
بدر: جرا ايه يافريد احنا من امتى بنمد ايدينا علي حريمنا ؟
فريد: لما يكونوا حريمنا عايزين يتربوا من اول وجديد نمد ايدينا عادي، ولا انت عايزني استني لما تقتلها بجد المرة الجاية ؟
بدر: ده مش هيحصل يا فريد ولو انت سمحت بيه انا اللي مش هسمح بيه لأن زهرة تقريبًا بقت في حكم مراتي بس كله بالعقل وبالدماغ يا فريد مش بالضرب والعافيه
فريد: كل ده حصل بسبب القرار الغرررريب اللي فجأة قررته انت وابويا وانا مش فاهم ليه وازاي يعني
بدر: مش وقته كلام في الموضوع ده يا فريد
عبير داخلة عليهم البلكونة: پټضړپ اختك يافريد ؟؟
فريد: واكسر دماغها كمان
عبير: ټکسړ دماغ اختك شقيقتك عشان اختك اللي مش شقيقتك
فريد: لا والله! وهي عشان مش اختنا شقيقتنا نقتلها بقا صح ؟؟
بدر: استهدوا بالله ياجماعة مش هنسيب الموضوع الاساسي ونتخانق
عبير: انت بالذات مسمعش صوتك.. انت السبب في اللي احنا فيه أصلا ومتدخلش بيني وبين ابني
فريد: ماماااااا
بدر: بس بس يافريد خلاص.. هي عندها حق
عن اذنكو انا رايح ابص علي زهرة
سابهم ودخل راح علي اوضة زهرة يشوفها…
لقى عاصم قاعد قدامها وهي نايمة باصصلها وعينه مدمعة
بدر بيطبطب عليه: قوم يا حج غير هدومك وخد دش كدا وانا هخليني جنبها مټقلقش
عاصم: ماشي يابدر.. شوية وراجعلك
قعد بدر قدامها وبصلها وهي نايمة وشها احمر وردي من التعب وشعرها الاسود الطويل مغطي جزء من وشها الصغير البرئ.. وفجأة لقاها بتشهق او شبه بتتشحتف
(تخريف نوم وتعب) قرب منها طبطب عليها وشال شعرها من علي وشها
بدر: مټخlڤېش يازهرة.. من اول دلوقتي عيني مش هتتشال من عليكي ومش هسمح لحاجة في الدنيا تأذيكي
انا عارف إنك في النهاية مش هتكوني نصيبي وكلها فترة وكل واحد هيروح لحاله وهنتطلق بس من هنا لحد ما الفترة دي تخلص أوعدك مفيش مكروه هيصيبك وانا موجود بعد ربنا
**جسها عشان يشوف حرارتها **
بدر: الحمدلله الحرارة نزلت
**وهو بيتكلم لقى صوابعها بتتحرك.. مسك ايديها بسرعة وبدأ يفرك فيها ويفوقها **
زهرة بتفتح عينيها براحة وبتبدأ تفوق.. بتبص حواليها بتعب وبترفع عينيها بتبص لـ بدر
زهرة پخضة: في ايه يابدر انت قاعد قدامي كدا ليه
بتشد ايديها: وماسك ايدي كمان ليه اوعي يا بدر
وانا ايه منيمني لحد دلوقتي أصلا
بتحاول تقوم فجأة عشان تقعد..الجرح وجعها جدا
زهرة بتحط ايديها علي جنبها: اااااااه
بدر بيسندها عشان تنام تاني: بس بس متتحركيش عشان الجرح
**بدر باصصلها وساكت **
زهرة بتبدأ تفتكر اللي حصل وهي نايمة لما اختها غرزت الس،ـكينة في جنبها
غمضت عينيها وكأنها حست بوجع داخلي اكتر من ۏ’چع الجرح اللي في جنبها.. بدأت دموعها تنزل ووشها يحمر اكتر من الحزن والعياط
بدر بيطبطب عليها: الف سلامة عليكي يازهرة
متعيطيش عشان lلعېlط هيرفع حرارتك تاني وهتتعبي احنا ما صدقنا نزلت
زهرة بتبعد ايده: وانت مالك انت الحرارة تطلع ولا تنزل ما انت السبب في كل اللي احنا فيه
بدر: اهددددي يازهرة الزعيق هيتعبك تااني وممكن يفتح الجرح
زهرة: اطلع برا يا بدر انا مش عايزة اشوفك
فريد داخل الأوضة: متكلميهوش كدا يا زهرة.. لولا بدر كان زمانك الله اعلم فين ده هو اللي انقذ الموقف ولحقك لحد ما الدكتور جه
زهرة: ياريته كان سابني lمۏټ احسن