زواج تحت النظر

‏ريم بضعف و هى بتصبلهم و محستش غير و هى مغمى عليها

بليل دخل رحيم مصطحب فى أيده رحمة بنت خالته و هى مرتدية فستان فرح
‏ريم بضعف و هى بتصبلهم و محستش غير و هى مغمى عليها
‏رحيم جرى عليها شالها
‏رحمة : تلاقيها بتستعبط سيبها و تلاقيها قامت لوحدها يا رحيم
‏رحيم مهتمش بكلام رحمة و راح دخل اوضته هو و ريم و فضل باصص ليها و انها ليه عملت فيه كده و هو حبها سنين و صعبت عليه شكلها و فوقها و جبلها عصير و قام
‏كريمة دخلت عليها الاوضة
‏كريمة : يلا يا ريم سيبى الشقة علشان ياخدوا راحتهم و تعالى باتى عندى فى اوضة رحيم تحت نضفتهالك الاوضة
‏ريم بحزن : رحيم قالك كده

‏كريمة بكدب : أيوة طبعا اومال يعنى هعمل كده من نفسى يا بنتى يلا
‏ريم حست فى الوقت ده بصوت ك*سر قلبها ممكن لأن فى اللحظة ديه أدركت أن حبيبها و جوزها دلوقتى مع حد تانى بيديلوا نفس المشاعر اللى المفروض كانت ليها لوحدها
‏نزلت ريم و رحيم فضل فى الاوضة مع رحمة حاسس أنه مخنوق و قاعد على الكنبة لحد ما نام و مكلمش رحمة كلمة واحدة

‏بينما ريم تحت فى اوضة رحيم
‏فجاة فى نص الليل
‏كان راجع اخو الصغير رحيم من الشغل ( ادهم ) و دخل اوضة رحيم زى كل يوم ينام فيها و داخل بكل تلقائية و هو بيفك زراير قمصيه ظنا منه أن مفيش حد فى الاوضة
‏و بيشغل النور وجد ريم نايمة زى الملائكة و كان أول مرة يشوفها بلبس بيتى و بشعرها و كانت نائمة نوم عميق هروبا من الواقع
‏فضل يتسرق النظرات و فجأة

كان راجع اخو الصغير رحيم من الشغل ( ادهم ) و دخل اوضة رحيم زى كل يوم ينام فيها و داخل بكل تلقائية و هو بيفك زراير قمصيه ظنا منه أن مفيش حد فى الاوضة
‏و بيشغل النور وجد ريم نايمة زى الملائكة و كان أول مرة يشوفها بلبس بيتى و بشعرها و كانت نائمة نوم عميق هروبا من الواقع
‏فضل يتسرق النظرات و فجأة سمع صوت حاجة وقعت على الأرض و كانت كريمة اللى وقعتها و هى دخلة اوضتها بسرعة ( يا ترى كانت بتنيل ايه اقصد بتعمل ايه 🙂)
‏خرج بسرعة علشان خاف حد يفهم غلط
‏فضل طول الليل يفكر فى شكلها و نسى للحظات أنها تبقى مرات اخوه و استغرب ايه نايمها عندهم و لكن استغفر ربنا و نام
‏تانى يوم الصبح قامت ريم من النوم و مكنتش واخدة بالها و خرجت بره و لكن كان قاعد فى الصالة رحيم بس نزل يفطر مع مامته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top