جلال: بيسال انتي نمتي؟ بيسال قومي قومي بيسااالويخرج مسرعا: دكتووووور دكتور بسرعه هاتولي دكتورأتى الطبيب مسرعا وفحصهاالطبيب بحزن: البقاء لله—‐—‐——————————دنيا: انت جبت الشقه دي امتازياد: كلمت الراجل اشتراها اول م قولتي هنرجع مصردنيا: ماشي ياللا علشان ننفذ خطتنازياد: متحمس اويدنيا بضحك: سميره هتتجنن كانت سميره تجلس في منزلها بسعاده وها هي ستأخذ ورث شقيقها كم ستنال من السعاده بعد جلال بحزن: ونعم بالله يبني الطبيب بحزن:هنجهز كل حاجه علشان الدفنه جلال: ماشي يبني خرج الطبيب وترك جلال بمفرده بإبنته لعله يريد البكاء ولكن يخجل أمامه نظر جلال الى ابنته لا يعلم هل يبكي ام يذهب ليقتل من فعل بها هذا لا يعلم ولا يريد أن يفكر سوى بإبنته ابنته التي فارقت الحياه وتركته بمفرده هل سيبكي؟
يحاول البكاء ولكن لا يوجد أي دموع تنزل ابتسم رغما عنه عندما وجد ابنته تبتسم له وتذكر كلامها انه مهما حدث ستكون بجانبه احتضنها ودموعه تنهال على وجهه لا يريد أن يتوقف عن البكاء يريد أن يعطيها حقها يلقي اللوم على نفسه لانه سمح لاشخاص غريبه أن تدخل منزله تحت مسمى طلب ابنته ليته لم يوافق ليته استمع اليها وتركها تكمل تعليمها دخل عليه الطبيب بعدما طرق الباب الطبيب: الاوضه جاهزه ي حج علشان نغسلها جلال بصوت مبحوح: ماشي يبني انا انا جاهز ربط الطبيب على كتفه: عيط ي حج عيط ومتمنعش نفسك جلال ببكاء:
مش عايزها تتعذب بسبب دموعي اااااه يبنتي اه سبتيني لوحدي لي مكنش فاضلي غيرها والله م كان فاضلي غيرها امها ماتت بعد م ولدتها ملحقتش افرح ببنتي ملحقتش احققلها أحلامها كان نفسي اموت قبلها هعيش ازاي يوم تاني من غيرها مش مصدق ان اللي مغمضه قدامي دي بيسال بيسال بنتي اللي عمرها م استسلمت طب لما اقابل ربنا هقوله اي هقوله معرفتش احافظ ع الامانه اللي ادهاني طب ولما امها تجيلي هقولها اي هقولها انا مكنتش اب كويس مقدرتش احمي بنتك