صر.خت المرأه بلا رحمه
لكن قد.مي رانزا لا تستطيع حملها
قبضت علي ملابس رانزا وجرتها خارج الشقه، تركتها علي السلم
كان الرجال قبضو علي اسامه، اوسعوه ضر.با حتي كاد ان يمو.ت
قال ان رانزا كانت هنا لكنها هربت
وزع الرجال أنفسهم بعد أن تشكلو علي هيئة فرق صغيره
علي السلم بكت رانزا بكاء مرير، حتي اسامه ليس هنا
تسحبت ببطيء نحو الشارع
فكرت ان اسامه لازال هناك لم يركض مثلها وان عليها العوده
مشت تحت جدران المنازل، لم تكن ابتعدت كثير عن المنزل عند.ما وصلت هناك كانت والدتها قد افاقت من اغمأتها وخرجت خلف الرجال تبحث عنها
لم تجد اسامه، لكن الصوت اختفي، الأشباح رحلت، لم تري شيء
جلست علي السرير تبكي مرتعبه
المرأه التي طردت رانزا سمعت صوت صياح خارج البنايه، كانت الناس قد تجمعت علي صر.اخ اسامه واستغاثته الطالبه لتسليمه للشرطه
استفسرت عند السبب
أخبرها احد جيرانها انه قام بأختطاف فتاه ولم يتم العثور عليها حتي الأن
—
لم تشك ولا لحظه واحدها انها نفس الطفله التي قامت بجرها خارج شقتها، وقفت تراقب مع الناس ما يحدث
والدة رانزا كانت واقفه في مكان بعيد غير مهتمه بما يحدث لاسامه فكل ما يعنيها طفلتها
وطفلتها لم تظهر حتي الأن
رانزا نفسها سمعت الصخب خارج المنزل، لكنها كانت خائفه من الخروج من غرفتها
عند.ما تجرأت وتسللت للخارج رأت خلق كثير يصر.خون ويضر.بون شخص ما لكنها لم تتمكن من رؤيته
بتفكير طفله وقفت مكانها لكنها كانت متواريه عن الناس لم يلحظها اي شخص
جلست والدتها علي الأرض، تشعر ان الامور تأزمت، حتي الرجل الذي قام بأختطاف ابنتها لا يعرف مكانها
النسوه قاطني المنطقه جلسوا جوارها يواسونها في مصيبتها ويؤكدون لها أن الطفله ستظهر
انها لن تبتعد كثير وكل الناس تبحث عنها
رانزا من بعيد شاهدت حومة النسوه التي تحجب والدتها عنها، دلفت نوح غرفتها مره اخري تنتظر عودة اسامه
كانت مجموعه قامت باقتياد اسامه لمغفر الشرطه بعد.ما اتضح لهم انه لا يعرف مكان رانزا