رواية الوقوع في الغرام تتمة القصة

بصيت ليه بأستغراب وقولت :
_ انا أمضى ليه ؟!
يوسف اتكلم :

_ دى شركة ي هند انا بنيتها وعملتها بأسمك انتى وواقفة على امضتك ، ودى صورها
فتح اللاب توب قصادى بصيت لجمال الشركة انبهرت قولت وانا مصدومة من اللى بيحصل :
_ ليه لا مش همضى ي استاذ يوسف انا مش من حقى كدا ، عن إذنكم

احمد كان بيبصلى ووقف فجأة قال :
_ اقعدى ي هند ، واهدى !!
قولت وانا بقعد :

_ بس ليه ، ليه تعملها بأسمى وبعدين ازاى انا مش هعرف اعمل اى حاجة فيها .
يوسف اتكلم :
_ هند انتى هتبقى مراتى ، ودى أقل حاجة ممكن اقدمهالك ، مش انتى وافقتى على جوازنا .

بصيت لاحمد اللى كان قاعد وكأنه مش مستوعب اى حاجة بتحصل ، قولت ليوسف :
_ بس انا وافقت ، بس بعد ما اخلص دراستى واخد البكالوريوس ، واتخرج ، ملهاش لازمة اللى انت بتعمله ده ي يوسف ، انا مش عاوزة اى حاجة ، انا اسفة ي يوسف انا مش همضى على حاجة ، دى مسئولية انا مش هقدر عليها

للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top