
لؤى اتكلم بعصبية وزعيق :
_ تجبلى واحد مكانننه بالسهوووولة دى ، انا معرفش انت عاجبك فيها اى
دى طفلة وعيلة صغيرة ، بذمتك دى حركاااات واحدة عندها ٢٠ سنة ،دى اى الهبل بتاعها ده ، مشيها بقااا لا وكمان مش عاوزة تتجوزك هى كااانت تحلم بواحد زيك ، انا اصلا من ساعة ما شوفتها وانا مش مرتحلها هى لا زينا ولا من مستوااانا أساساً ، عاوزة تمشى امشى احنا مش عاوزينك
بصيت ليه وشى وخدودى احمروا ، وجع سيطر على قلبى فجأة ،دموعى كانت بتنزل لوحدها على خدى حطيت الكوباااية وجريت على برة
هادى اتكلم وقال :
_ حـrام عليك ي اخى انت معندكش دـm ، باين عليها انها طيبة لى تجرحها كدا
يوسف كان بيبص للؤى بعيون حمرا وغضب ، أما لؤى فقعد على الكرسى وحاول يهدى من نفسه ، يوسف خرج ورايا ، انا كنت قاعدة فى الجنينة عند البوابة
ومنكمشة فى نفسى وبعيط افتكرت اللى حصل من سنة تقريباً :
فلاااش باااك
_ ما انا مش عارف انا خاطب اى ، ما انا معلش ي هند انا مش هسمح أن مراتى يقولوا عليها واحدة هبلة .
للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »