سافرت في مهمة لمدة ثلاثة أيام وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت

..
أجبتها ولم أفهم شيئاً: لا أدري ربما؟… لا لا اتصلت بوالدتك لأطمئن عليكم

 

قالت: وقد أصابتني في الم.قـtـل ” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟ هو نفسه شعور والدتك .. حين تنسى الاتصال بها بالأيام .. ولا تسمع صوتها.. إلا حين تبادر هي بالاتصال بك .. بعد أن يله.بها الشوق ..
يتبع..
ويجرفها الحنين وتأخذها الوسظاوس إن طال الغياب
حاولت كثيراً تنبيهك !! ولكن دون فائدة .. فلم أجد أفضل من هذه الطريقة لأوصل لك الرسالة يا زوجي العزيز

طأطأت رأسي خجلاً من زوجتي الكبيرة عقلاً .. الصغيرة عمراً .. وقد فهمت الدرس جيداً
وجدتها تناولني مفتاح سيارتي وتهمس في أذني:”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top