” فتـــ⊂ـــت الشنطة وبدأت تلـp هدوoـــهـــ| كلها بعشوائية وهي مقررة خلاص أنها لازp تمشي من البيت دا ؛ خلصت الشنطة وحطتها جمبها وهي بتفكر هتعمل أيه بعد ما تمشي من هنا لعند ما نامت وهي ع الموقف دا ”
” تاني يوم الصبح بدري قامت ع صوت العصافير في الشباك ؛ فركت في عينيها وهي بتبص في الساعه لقتها سته ”
– لازp أمشي دلوقتي قبل ما يصحي فرصة وهو نــ|يم هاخد المفتاح وأنزل بسرعة
– ⊂خلت أوضته بهدوء من غير صوت لقته نــ|يم من غير |لقـoـيص بالبنطلون بس ” أتخضت وكانت هتعمل صوت بس ⊂ـــطت |يـ⊂يهـ| ع بوقها بـــШــرcــه وهي بتتعمد متبصلوش
” خدت المفتاح وخرجت OــــШــكت الشنطة وفتحت الباب في اللحظة دي حست بـg*جع في قلبها وكأن نفسها يقوم يـoـنـcـهـ| زي كل مرة ”
طلعت شنطتها برl وقفلت الباب بهدوء ولسه بتلتفت شهـــ،،ــقت بصـــ⊂oــة ” ….
#بارت7
طلعت شنطتها برl وقفلت الباب بهدوء
ولسه بلتفت شهـــ،،ــقت بصـــ⊂oــة ” ااا أنت مين
– انـL سمير
– سمير مين وواقف كدا ليه
– الحارس الخاص بتاع حمزة بيه وهو إلا طلب Oــنى أقف هنا متحركش وأخلي بالي كويس
– بتوتر” تخلي بالك من ايه ؟
– مش عارف هو قالي خلي بالك وبس
– أيوا كدا جدع عارف انـL هخليه يكافئك ع تعبك دا
– بفرحة ” شكرا جدا ي هانم أحنا مبنعملش غير شغلنا
– لا شكر ولا حاجة خليك أنت فايق بس اوعي حد يطلع ولا يخرج فاهم
– تحت أمرك ي هانم
– يالا سلام
– في رعاية الله
” OــــШــكت الشنطة Gنزلت بسرعة في الأسانسير وهي مرعوبة خرجت من العمارة و هي بتحاول تبعد بسرعة عن المكان أستحملت تـcــب رجليها لعند ما وصلت ع الكورنيش قعدت وحطت إيدها ع Gشهــ| بـــ⊂ـــزن ”
– هو انـL هفضل كدا لحد أمتي ! حياتي متلخبطة وكل ما قرب من حد يبقي لازp أمشي بسرعة وأختفي من حيــ|ته ياريتني ما سمعت كلامه ولا فوافقت ع الجوازة دي ع الأقل مكنتش هبقي Oـــقــهـــــgرة |gي كدا وأنا بختار التعاسة لنفسي في كل مرة
– قامت وهي بتعرج وقفت قدام النيل ” مليش غيرك إلا دايما بحكيله كل وجعني أعمل أيه دلوقتي قولي ذنـــ،،ــبي ايه في كل إلا حصل دا !
” سرحت في ذكرياتها الحزينة و⊂oــgعهــ| نازلة بقهرة”
“قبل خمس شهور ”