فانصدمت لأنها تحميه وتخاف عليه…حينها قررت المواجهة معها لأن سفري قريب ولا استطيع أن أنتظر أكثر. القصة الثانيه.. يقول الزوج : كان لابد أن أواجهها بخيانتها لي…فأنا لم أعد أحتمل..ويكفيني ماسمعت من مكالماتها مع ذلك الخبيث…وكانت المكالمة الأخيرة لها والتي أخبرت فيها حبيبها المزعوم والخبيث بأنه إذا اتصل عليه أحد بأن يجيب أن هذا الجوال لأهله وكان وقت المكالمة أثناء صلاة العصر في اليوم الرابع من رمضان لعام 1427 هجري.
ولما عدت من المسجد وسمعت المكالمة…ذهبت وسحبت جميع مفاتيح البيت تحسباً لأي أمر طاريء بعد ذلك دعوتها لغرفة الجلوس وسحبت جوالها منها وسألتها عدة أسئلة ومنها: هل سبق وأن قصرت معك بشيء؟….فأجابت بلا هل إحتجت للمادة أو لأي شيء آخر ولم ألبيه لكي ؟ فأجابت بلا حينها بادرتني بالسؤال…فيه شي؟؟ قلت لها نعم فيه شي.. قلت لها.
.أما تخافين الله فيني وفي أهلك؟؟ الجميع يحبك من اب وأم وزوج واخوة…لماذا خنتينا جميعاً مع رجل لاتعرفين عنه شيئا؟؟ لماذا فرطتي في عرضك الذي هو عرضي وشرفي؟؟؟ أين عقلك ودينك؟؟ أين مراقبة الله؟؟
يقول الزوج: لم تتوقع أني سأكشفها لذلك كانت صدمتها قوية وارتخت يداها وتغير لونها وأنا أمطرها بالأسئلة حتى أنني كنت أحياناً لا أستطيع إكمال السؤال لقوة |لــصــ⊂oــة لي انـL شخصياً…فنفسي مضطرب ولوني تغير ولاحول ولاقوة إلا بالله لأنني لم أكن أتوقع يوماً ما أن أقف هذا الموقف مع زوجتي التي وهبتها قلبي ونفسي. يقول الزوج : طلبت منها أن تخبرني عن تفاصيل خيانتها فأجابت بأن هذا الشاب أرسل لها إيميلاً في أحد المنتديات عـLـي أنه بــنــ،ــت وبعد ذلك راسلته وطلب إضافتي عـLـي أنه بــنــ،ــت وأضفته عـLـي الماسنجر.