قبل 1400 سنة ذكر لنا النبي هذا الحديث الشريف والعلماء اليوم يؤكدون ذلك

المصراعان: البابان المغلقان على منفذ واحد، والمعنى: أن مسافة ما بين البابين كمسافة ما بين مكة وهجر، أو بين مكة وبصرى، وهجر تقع أقصى شرق جزيرة العرب، التي هي الآن قطر والبحرين، وبصرى:

بلدة في بلاد الشام، جنوبي درعا السورية اليوم، وقد ثبت حديثا: أن المسافة بين مكة وكلا البلدين متساوية. وهذا دليل على السعة العظيمة لأبواب الجنة.

اليوم فـ 2022 الاقمار الصناعيه الحديثه اكدت ان المسافه بين مكه وهاجر هي نفس المسافه بين مكه وبصري
” وما ينطق عن الهوي ” .

الحديث
والذي نفس محمد بيده ! أن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة لكما بين ( مكة ) و ( هجر ) أو كما بين ( مكة ) و ( بصرى )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top