وجعل لها مهرًا ونفقة
ومؤخر صداق ونفقة متعة، مثلما لم يلزمها بخدمة الرجل لكن أن الشرع قام بتكليف lلرجــLل بأن يمنح خادمًا للمرأة يخدمها ويخدمه.
يقول الله سبحانه
وتعالى في سورة الحريم: “وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)”.
مثلما أن طبيعة المرأة
الفسيولوجية والبيولوجية لا تصلح للتعدد، فالمرأة هي ما تلد، فلمن ينسب نجلها إذا كانت أسفل أكثر من رجل؟ والمرأة يُقعدها الحيض والنفاس عن التلذذ الجnسي التام بها، فهل يقعد برفقتها أربعة من lلرجــLل عن التمتع؟
مثلما أن المساواة بين
مختلفين تعني بغي أحدهما، فالمرأة خلق الله سبحانه وتعالى لها رحمًا واحدة، وهي صبر بوقت شخص ومرة واحدة في العام، ويكون لها تبعًا لذا مولود شخص من رجل فرد،أما الرجل فغير ذاك: من المحتمل أن يكون له غفيرة أبناء من غفيرة زوجات، ينتسبون إليه ويحمل عـLـي عاتقه مسئولية تربيتهم والإنفاق عليهم، وتعليمهم ومداواتهم وكل ما يكون عـLـي ارتباط بهم وبأمهاتهم من شؤون.
مسئولية الرجل