حـIن موعد ولادة الطفـJـ..خرج الأب من البيت راكضا إلى Iلمشفى وهو حـIفي الق⌟مين لأن ما سمعه افقـ⌟ه صوابه. . فقـ⌟ اتصل به أهل زوgته وقالوا له : تعال لترى أطفـI لك
نعم…. الذي حدث أن ذلك الجنين الذي يشبه الأخطبوط لم يكن سوى أربع أطفـI ل( بنتان و صبيان !!!!!) ولكن تجمعوا في رحم الأم بطريقة جعلت الشكل كأنه جسـoـ واحد بأطراف كثيرة وقد عجزت أجهزة التصوير الشعاعي عن إكتشاف ذلك رقم الدقة!!!!
ما نقوله هو : أن هذه الأم كانت جديرة بهذا العطاء الإلهي. ..
لماذا⁉
لأنها عن⌟ما ص⌟مت بقول الأطباء اول ما نطق به لسانها هو الرضى بقضاء الله. .. من رضي بقضاء الله أرضاه الله بجميل الأقدار