الشيخ قال إن مس البنت كده كان مس عادي مش مس حراس مقابر
ولما الست حكيتلهم عن مواصفاتي الشيخ قال لاحمد جوزي إن أنا عليا حمايه مولودة بيها وماعرفش وهي اللي راحت عند السا وعالجت بنتها في صورة مراتي
وان الحماية دي ممكن تتمد لاحمد لو انا خايفه عليه
وفضلوا واقفين عن الحفر شويه والشيخ بيعزم لهم وبيسألوا ويتطقسوا عن مكان المقبرتين اللي اتفتحوا في البلد دي قبل كده
لغاية ما وصلوا للبي المهجور اللي لما حفروا فيه لقوا البيارة اللي فيها الدوامة وحصل اللي حصل..
وبعد ما عرفت القصة كلها، أخدت أحمد نيمته واللي ماعداش نص ساعه نوم وقام منفوض
_هيقتلوني