سألت صديقي العازب عن سبب بقائه ” عازبا” و قد بلغ الأربعين..!

أمها زارت القرية في وفد سياحي ألماني
لمشاهدة القلعة القديمة،
و كانت تحمل سامانثا التي جاعت فكانت تبكي
فأرضعتها عندما أحضرها والدك ..رحمة الله عليه..
إلى البيت “.

و الله يا صديقي …منذ ذلك اليوم و أنا أعاني من تساقط
الشعر من الصدمة حتى ” فرطت”…!
و تعقدت من الزواج و سيرته …
صمت قليلا ثم التفت لي وقال: أنا خائف أن أموت
و أدخل الجنة و أجد أمي الله يرحمها أرضعت الحوريات ايضا..!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top