1- العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب العوامل الوراثية دورًا في زيادة خـtـر الإصابة بالدوالي، وذلك لأن بعض الأشخاص يرثون بنية أوردية ضعيفة.
2- الجnس: يزداد خـtـر الإصابة بالدوالي لدى النساء أكثر من الرجال، ويعزى ذلك إلى تغيرات هرمونية تحدث خلال فترات معينة مثل الحمل والحيض والإفراط في استخدام الهرمونات الاصطناعية.
3- العمر: يزداد خـtـر الإصابة بالدوالي مع تقدم العمر، حيث يمكن أن تتأثر بنية الأوردة بعامل الشيخوخة وتفقد قدرتها على الحفاظ على الصمامات الداخلية.
4- السمنة: يزداد خـtـر الإصابة بالدوالي لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، حيث يمكن أن تزيد الوزن الزائد الضغط على الأوردة ويؤدي إلى ضعف الصمامات الداخلية.
5- الحمل: يمكن أن يؤدي الحمل إلى زيادة الحمل الواقع على الأوردة في الحوض والساقين، وقد يؤدي ذلك إلى تضيق الأوردة وضعف الصمامات الداخلية.
6- الوضعية الجلوسية والوقوفية لفترات طويلة: يمكن أن تزيد الوضعية الجلوسية والوقوفية لفترات طويلة من خـtـر الإصابة بالدوالي، حيث يمكن أن تزيد هذه الوضعيات من الضغط على الأوردة.
وبالتالي، يمكن الحد من خـtـر الإصابة بالدوالي عن طريق تجنب هذه العوامل، وذلك عن طريق
ممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على وزن صحي، وتجنب الوضعيات الجلوسية والوقوفية لفترات طويلة، وارتداء الأحذية المريحة والتي تدعم الأقدام، والتخلص من التدخeن، ومراجعة الطبيب عند الحاجة.
توجد العديد من الرياضات التي يمكن ممارستها للوقاية من الدوالي، ومن أهم هذه الرياضات:
1- المشي: يعد المشي أحد الرياضات البسيطة والفعالة في الحفاظ على صحة الأوردة وتحسين الدورة الدموية، ويمكن أن يساعد على تقليل الضغط على الأوردة وتحسين تدفق الدم.