مصطفى صحى على صوت والدته وملقاش سجده افتكرها فى الحمام راح يفتح
كريمه بدموع : سجده سابت البيت ومشيت يامصطفى
مصطفى بصدمه : سجده !!!!!؟
كريمه :
عملتلها ايه يابنى زعلها كده
مصطفى : انتي عرفتى منين أنها سابت البيت مش يمكن فى مشوار
كريمه بغضب : ايه يابنى البرود ده ماتشوف مراتك فين
مصطفى دخل بسرعه
يغير هدومه ونزل راح بيت أهلها
امها بصدمه : ازاى مش لاقيها فين بنتى يامصطفى
مصطفى بتوتر : والله ياطنط ماعرف هى خرجت لوحدها الصبح وسابت ورقه عند والدتى تحت أنها سابت البيت
أمها بدموع :
اكيد زعلتها ياحبيبتى يابنتي
مصطفى : انا هنزل ادور عليها
نزل مصطفى ووالدتها قعدت تكلم الناس القريبين منهم عشان تشوفها وبرضوا ملقتهاش
ال عملتيه ده أكبر غلط ياسجده
سجده بعصبيه : غلط أن مشيت وسبته ومش غلط أن هو خا”نى
مريم : كنتي افهمي منه عمل كده ليه
رواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي الروايه كامله
رواية حكاية سجدةرواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي
سجده :
ملوش مبرر حقوقه واخدها على أكمل وجه ما أهملتش فيه ولا فى والدته ولا فى بيته الحمل أتأخر شويه بس الدكتور كان قايلنا فيه أمل كبير وبالفعل حصل حمل بس بعد ايه بعد ماعرفت حقيقته
مريم بصدمه : انتى حامل ؟؟
سجده بدموع :
ايوه عرفت امبارح وكنت طايره من الفرحه وكنت هبلغه جاتلى الرساله وعرفت وروحت واجهته وهو ماأنكرش
مريم : طب معرفتيش مين صاحب الرساله
سجده : للأسف لاء الاكونت بتاعه فيك
مريم :
طب وانتي ناويه تقوليله على الحمل حقه يعرف ياسجده ده ابنه
سجده بشرود : مش ده لو كمل
مريم بعدم فهم : قصدك ايه
سجده بقوه :
قصدى أن الطفل هينزل