فأنا من شدة فرحتي بالوظيفة لم أكن أنظر حولي وكان هدفي الحصول على الوظيفة كي أسعد حبيبتي وأن ألبي لها كل احتياجاتها خصوصاً أنها كثيرة المطالب.لم أشعر بنفسي بعدها إلا و أنا على فراش المستشفى و لم أشعر بساقي اليمنى وعندما بدأت أفوق من الغيبو بة رأيت فتاة جميلة جداً تمسك بوكيه ورد وتقف أمامي و تنظر إلي بابتسامة خفيفة فقلت من أنتي؟ و أين أنا؟ قالت إهدأ .. وستعرف كل شيء في أوانه فصرخت و قلت رجلي تؤلمني فدخل الطبيب عندما سمع صراخي وأعطاني حقنة مهدئة و قال لي إهدأ.. قد خسرت رجلك اليمنى بسبب قوة الإصطدام