قصة وليد وزوجته كاملة

وبعا انتهي من تزيين Iلمنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوgته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت Iلمفتاح وفتحت ودخلت الي البيت لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احبته بكل كيانها احبت فيه كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها.

ولاكن قبل ان تذهب اضائت كل الانوار وكان افضل احتفال واجمل عيد مولد لها في حياتها ولم تصدق عيناها وكانت تشعر وكأنها في حلم وكانت الابتسامة ستمزق وجهها بعد والحزن الشديد لانها ستفارق حBبيبها وسامحها وليد وقال لها :

­ ­ ­ ­ الي اين انتي ذاهبه وتاركه منزلك لا IمرIة تترك بيت زوgها ولا ام تترك ابنها وتذهب فانتي فعلا اعطيتني كل شئ حلو وشعرت بانني ابنك وحBبيبك وزوgك ..انا احبك ولن اسمح لك بالذهاب سامحتك لانك اثبتي

­لي انك تحبيني حقا و ان ليس جميع الفتيات الذين وقعوا ضحية بسبب تهور الشباب الفاسد والرجال الش،هوانين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top