البعض قال : بIلمناسبة أحمد الفيشاوي في بدايته كان مثقف جدا ومتدين قوي لدرجة وصلت للتذمت في فترة من الفترات
وفجأة انقلبت حياته رأسا على عقب.. ربنا يهدينا ويصلح حالنا جميعا ونسأل الله العظيم الثبات
و البعض الاخر قال : ما رأيتُ أحدا من أهل الفن والغناء، يجهر بطاعته
إلا دعوت الله له بالثبات والقبول،
لعل الله يتوب عليه، ولعل الله أراد به خير، ولعله في ساعة صدق مع الله فيستجيب الله له،
اللهم تُب على أحمد الفيشاوي واقبل توبته
واهدِ قلبه وخذ بناصيته إليكَ يارب العIلمين
فالفنان احمد الفيشاوى مثال حى على الصراعات الداخلية Iلمعقدة
للنفس البشرية مابين حب شهـوات الدنيا ومحاولات التقرب إلى الله
فنتمنى أنه يوصل لنقطة الحياد واهم شيئ أنه يكون راضى عن نفسه.