محطات فى حياة سميحة توفيق وكيفية نجاتها من الملك فاروق

مرd سميحة توفيق
بدايات سميحة كانت تبشر بأنها ستـ ـنافـ ـس النجمات المتربعات على عرش السينما آنذاك، خاصة وأنها تقدم لون يختلف كثيرا عن ذلك الذي تقدمه ماجدة الصباحي أو فاتن حمامة، لكن زحـ ـفت عليها الأمـ ـر اض وهي في سن صغير جدا، وأبعدتها عن العمل الفني.
عندما عادت للفن قدمت مسرحية “ريا وسكينة “أمام الفنانتين شادية وسهير البابلي، وبعد تقدمها في العمر قررت اعتزال المجال الفني عام 1987 ولم تعد إليه بعدها.


وفي سنوات عمرها الأخيرة لم تجد من يتكفل بعلاجها سوى الفنانة شادية التي ظلت ترسل لها مبلغًا ماليًّا كل شهر حتى وافتها المنية 11 أغسطس عام 2010 عن عمر ناهز 82 عامًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top