اما عند ماهي قررو ان يثبتوا انها……. مريضه نفسيه ويجب أن تتعالج وعندما وصلوا الي المصحه قالت ماهي لرنا انا عارفه اني اذيتك كتير اوي سامحيني انا بجد ندمانه على كل حاجه عملتها معاكي وانفجرت في البكاء….. احتضنتها رنا بقوه وهي تقول لقد سامحتك على كل شيء ولكن اهم حاجه انك تخفي بسرعه انا عوزه […]

انا: لا يا ماما روحي انتي تعبانه وانا هفضل معاها… ماما:يحبيبي انت منمتش ولا ثانيه.. انا: لا يا امي انا هبقا قلقان عليكي… قصدي.. قصدي عليكم… اصرت وفعلا روحت.. وظبطت المنبه علي الساعه 6 الصبح بس معرفتش اصحا… صحيت ع 12 الضهر صليت ولبست وطلعت اجري.. اول موصلت.. لقيت اسراء صاحيه وماما قاعده جنبها وبتاكلها..

حطت منار ايديها علي بوقها فكملت علا ..: -انا اح*قر بنت ممكن تشوفيها في حياتك …أنا رخ*يصة سلمت نفسي بالرخ*يص …عارفة أنا بتمني اني ام*وت …أنا استاهل المو*ت علي اللي عملته …وعلي اني حطيت راس عيلتي في الط*ين …امجد عنده حق أنا اللي رخي*صة واستاهل كل اللي حصلي …يارب ام*وت يارب …ادعيلي يا منار اني

ليل:انتى اللى عملتى كده كنت بعيط مش قادرة حتى ارد لحد ماعافرت مابين شهقاتى وقولتله:ده عشانك وعشان اللى حواليك صدقنى ده الصح انت لازم تتعالج ليل:وانا قولتلك لااا انا قولتلك مش عايز اتعالج و.. قاطعه الممرضين وهم بيمشوه وخدوه على العربيه قعدت على الارض بعيط بقهر مش عارفه لى كده كل حاجه مقفله فى وشى

ندي ..ابعد يايونس يونس ..لا م هبعد ندي..يونس انا مش عيزاك يونس..ونا مش عايزك بس هاخد حقي ندي..مش هتقدر يونس..هنشوف عند جميله وقاسم قاسم..قوليلي بقي بتحبي مين جميله ..كنت بحب واحد أكبر مني بعشر سنين بس محبنيش وخطب صحبتي بس انا حزينه اوي عل الل حصلي بعد كدا سبت القاهرة وجيت الصعيد قاسم بحزن عل

حياتي اتظبطت لما نقلت الشقة الجديدة لكن بعدها بكام يوم لقيت الباب بيخبط فأستغربت وفتحت الباب لكن لقيت نفس المسخ اللي كان بيظهرلي لكن المرة دي كان في ايدة سكينة فيها دم اتجمدت في مكاني ومعرفتش اتحرك او اصرخ وكان بيراقبني بنظراته الحادة وكانت اللحظة دي كفيله انها توقف قلبي عن النبض وفجأه بدأ يمشي

وات يشوفها مع غيره لكن ما قدرش يت تها بس هنا الوضع اتغير جدا وحور عرفت الحقيقه فهل هو هيسمح ليها تكون مع غيره ولا القدر ليه رأي اخر هنعرف كل دا مع الاحداث البيت بقي كله عباره صمت رهيب وكل واحد فيهم ملتزم بشغله واخر اليوم بيتجمعوا بس مش زي الاول دايما في حاجه

داليا: انتي كدابة اخويا لايمكن يحصله حاجة قالتلي اخوكي م١ت ودا الدليل ورتني فديو كانت واقفة وماسكة مسدس وضربته في صدره بالنار شوفت الفديو حسيت ان رجلي مش شيلاني ووقعت محستش بحاجة بعد شوي فوقت لقيت نفسي محبوسة في الاوضة ومقفول عليا قعدت اصرخ واخبط علي الباب افتحوو يامجرمين حرام عليكو قتلتو اخويا اللي كان

بقولك ايه يا قمر انتي سيبك من كل دا ايه رايك انا هاخدك ونتعشى بره الليلادي وليه بس مناكل هنا في بيتنا معلش عاوز اغير جو طيب على راحتك يا حبيبي وفي منتصف الطريق سألتني ما الذي جعلك تغضب هكذا وترفض طلبهم لا يهم يا امي لا يوجد نصيب هل لي أن أعرف ما هو

شعر الرجل بالندم الشديد.فطلب أولاده حضروا إليه فأخبرهم: انا نادم أشد الندم،كان هذا طيش مني،وانا لا استغنى عن أمكم ولا عنكم،اريد أن أرجع إلى زوجتي،و اعدكم أنها آخر مرة ولن أكررها ثانية اندهش الاولاد جميعا وقالوا: كيف ذلك يا أبي،ليس الأمر بتلك السهولة؟! يا أبنائي من حقي أن أرجع إلى زوجتي،وقد اعترفت بخطئ لايجوز لك

يحيي الكبير روح البيت علشان ياخد شاور ويلبس علشان عنده اجتماع مع ناس مهمه … وطبعا كلنا عارفين أنه بيحب فريده لحد دلوقتي وجدا كمان بس برضوا الحاجز اللي منعه علاقته بيحيي انها تدمر دائما بيبقى في موانع كتير في اي علاقه …. في الوقت دا جاله اتصال من شخص.. _الو اي نادين نزلت مصر

دخل ريان بيها اوضته اللي كانت كبيرة و في سرير كبير نور : ممكن اعرف جبتني هنا ليه راح ريان قعد على السرير و ضحك بخبث : تعالى اقعدي على حجري وانا اقولك ليه نور وهي بتبصله بقرف و بترجع لورا حجرك اه انت شكلك متأثر بقرأة الروايات اوي عشق الزين كلت دماغك فاكر نفسك

الريحة كانِت صعبة، عشان كدا غمضت عيني، حسيت بالدنيا بتلف بيَّا، فتحت عيني وملقيتوش، الأوضة كُلها كانِت بتلف بيَّا، سندت على السرير، نمت جنبها، غمضت عيني تاني وحسيت بيه، بتُقله… كان قاعِد على صدري، زي الجاثـ.ـوم، قرَّب مني وهمس بالحرف التالت: “و!”. ساعتها خدت بالي من شعره… أسود خشن وقصيَّر… وبيُقع! تُقله زاد على صدري،

فى الوقت ده سهر كانت واقفه فى الشباك وعينها فى الجنينه بدور ع تحيه ولما سألت عليها عرفت من منار انهم اتفجأؤا بيها لمت هدومها ومشيت من الفيلا خالص ومحدش يعرف حاجه عنها وطبعا سهر اتصدمت لان تحيه كانت عارفه مين اللى عمل فيها كده ومشيها بالنسبه ليها خساره كبيرة….. بعد مرور ساعات احمد وإخواته

نهى بسخرية: ما أنت ماكنتش تعرف إني أنا، تعرف أنا فرحانة وزعلانة، بس فرحانة أكتر إني كشفتك على حقيقتك، دا كله وماحبتنيش ليه؟ ها ما أنت ماكنتش بتقعد معايا، لو جيت اتكلم بتشوف كلامي تافه وملهوش لازمة، لو في مشكلة تقولي عادي، ولو زعلانة من حاجة، عمرك ما هونتها عليا، ليه؟ خالد بتوهان: يعني كنت

ت امراة من نساء المدينة المنورة فجيء بها الى المغسلة كي تغسلها ولما وضع الجثمان ليغسل جاءت المغسلة تصب الماء على جسد الة فذكرتها بسوء وقالت كثيرا ما زنا هذا الجسد فالتصقت يد المغسلة بجسم الة بحيث اصبحت لا تقوى على تحريك يدها فاغلقت الباب حتى لا يراها احد وهي على هذا الحال واهل الة

معتز برفض….. اسف مش هقدر اكمل اسف وابتعد نواره…….لارد دخل معتز الشرفه وهو عاري الصدر يردي بنطال قطني ينظر الي السما يالله كان يتبقي القليل وتصبح زوجته قولا وفعلا لكن كيف يفعلها وهي لم تحبه يستغلها ويستغل ضعفها لا لا كانت نواره علي الفراش تحاول ان توصل للكنزه لترتديها ودموعها لم تتوقف فلاش بااااااك منه……..عملتي

: الحل انك تنامى معاه يا شهد شهقت شهد بصدمه: انتى بتقولى اي يا داليا انتى اتجننتى دا غلط احنا متجوزناش لسه هتفت داليا بسخريه: دا على اساس الى كنتوا بتعملوه وهو متجوز اختك دا حلال نظرت امامها بتوتر: بس محصلش جماع بينا هو كان حضن وخلاص لكن انتى بتقولى كلام غريب يا داليا مسكت

– جاك :- مساء الخير يا دكتور – الدكتور :- مساء النور جاك بيه اتفضل – جاك :- لينا عامله ايه – الدكتور :- على حالتها ومبتتحسنش على العلاج خالص جاك بيه من وقت ما حضرتك كنت بتابع معايا حاله لينا من زمان على التليفون وانا قولت لحضرتك لو قابلتها ده هيفرق معاها جدا ….

– جالك بإبتسامه خبيثه للغايه :- ايوه خطيبتى مالك مستغرب ليه – سليم وقد تملكت العصبيه وجه :- انت اخرتك على ايدى – رهف وقد امسكت بيد جاك – رهف بخوف :- جاك مين ده وعايز ايه – جاك :- متخافيش يا رهف مفيش حاجه ده حساب قديم بينى وبينه – رهف بهمس :- هو

– رهف والصدمه تملكت ملامحها فهى لا تكاد تخرج من صدمه حتى تتفاجئ بالأخرى – رهف :- انت بتقول ايه انا مش فاهمه حاجه … انطق يا سليم فى اييييه – سليم وقد جلس على الكرسى امامه انا مغتصبتكيش يا رهف …. انا عمرى فى حياتى ما حبيت حد قد ما حبيتك …. انا مربيكى

– على :- خير يا سليم كان عايزك ليه ؟!! – سليم وهو ينظر الى على والدهشه والصدمه ما زالو متملكين ملامحه – سليم :- بيقولى انت عشت عمرك كله تنتقم فى الجهه الغلط – على بإستغراب :- يعنى ايه ؟!!! – سليم بعصبيه :- مش عارف يا على مش عارف – على :- اهدى

– سليم كان شايل رهف وبيجرى بيها زى المجنون فى المستشفى – سليم :- دكتووووووور بسررررررررعه – الدكتور :- سليم بيه ممكن حضرتك تنيمها على السرير هنا واحنا هنعمل الى علينا وهنبذل اقصى جهدنا – سليم وعيونه تحولت الى لهيب من النيران :- عااااااااايز دكتوره – الدكتور :- سليم بيه قسم الجراحه حاليا مفيهوش ولا

– يوسف :- رهف ؟! – رهف :- عامله ايه يا همس – همس ببكاء :- تعبانه قوى يا رهف … ابنى نفسى اشوفه واخده فى حضنى – رهف :- متقلقيش هتشوفيه وهتاخديه فى حضنك وهتعتبرى كل الى شفتيه هنا كابوس – يوسف :- رهف انتى كويسه ؟! – رهف وهى تنظر الى يوسف نظره