ثم اقسم عـLـي نفسه ليقتص من من فعل هذا
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت عـLـي المدافن الليل كله
فختار مكان متميزن وكان المكان شجرة عملاقة
بجوار قبر” جميلة” زوجته فحمل سلاحه
وكان عبارة عن مندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضأ
ثم صعد الي اعلي الشجرة مع بداية الليل
ظل منتظر وعيونه مثل البرق ينظر إلى جميع الاتجهات
ينتظر وهوا احر من الجمر عـLـي النـLر ينتظر
كي يعرف الشخص المجهول كي ين،تقم منه أشد |لانتقـ|م
مرت الساعة تلو الساعة وعبد الهادي منتظر
حتي دقة الساعة الثانية بعد منتصف الليل
اذ يراء ..حينها…شئ غريب يقترب يا للهول ماهذا .. لمتابعة
وفي اليوم الثاني من دفنها ذهب بكرًا مع طلوع الشمس إلي قبرها وكانت المدافن في منطقة زراعية شبه خالية من السكان وكانت تبعد عن قرية عبد الهادي مسيرة أربعة ساعات سير عـLـي الأقدام، فعندما وصل الي قبرها كانت |لــصــ⊂oــة الشديدة عـLـي قلبه.
إذ وجدها خارج قبرها والقبر منبوش عليها!!!.
وقف مذهول محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ عـLـي ان يفعل هذا فغضب غضبًا شديدًا.
وقد أعاد دفنها ثانيةً وتوجه الي قريته يحمل الخبر إلي اهله……. يتبع
وقف مذهول محتار ويسأل نفسه من الذي فعل هذا، ومن يجرئ عـLـي ان يفعل هذا فغضب غضبًا شديدًا.
وقد أعاد دفنها ثانيةً وتوجه الي قريته يحمل الخبر إلي اهله.
وفي اليوم الثالي ذهب لزيارتها مجددًا، فلما وصل الي قبرها وجده منبوش مرة أخرى وجثة زوجته Oـقطـgـcـة الساق، وقف وجهه محمر لا يعلم من فعل هذا، ثم اقسم عـLـي نفسه ليقتص مِن مَن فعل هذا بها، ويشرب من دمه ويأكل من كبده، فعزم عـLـي ان يبيت في المدافن الليل كله.
يتببببببببببببببببببببع