فتاة عشرينية

كنت كلما مررت ورأيته احس بشيء يشدني للنظر اليه حتى بعد دخولي للبيت احاول ان اطل عليه واسترق من نوافذ بيتنا

حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع

close

واقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” ﻻي إشارة منه

لم أعد أستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر ونصف وربما تزيد وهو على هذا الحال.

وانا أنتظره يتحرك .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. نظرة أو إشارة

حتى لو يتحدث الي مباشرة”..فأنا مستعدة

وأقول عله يطرق بابنا ليطلب يدي من ابي وذات يوم وبعد تردد تجرأت وجمعت قواي . وقلت انا سأكلمه

حين توقف السائق نزلت من السياره وذهبت اليه وإقتربت منه.

كان قلبي يخفق بشدة تجاهه

لأول مرة أراه عن قرب..

لم يكن وسيماً ولكن لايهم فقد تهيأت لقبوله من دون شروط.

اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً .. سألته: عفواً

لماذا أراك دائما” بجانب باب منزلنا ؟!!

فقال :

*النت عندكم مفتوح بدون رمز🤗*

المهم البنت في المستشفى جالها شلل نصفي😵‍💫 وجلطة وضغط🥴 و… و……هههههههه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top